اشار مصدر رفيع من تحالف القوى العراقية، وهي اكبر كتلة سنية في البرلمان، الى ان الرئيس برهم صالح ورئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض سعيا كلاهما الى ارجاع العيساوي لمكانته كقيادي سني.
وقال المصدر في تصريح صحفي ان “الحديث يتركز الان على زعماء سنة آخرين، مثل نائب الرئيس السابق طارق الهاشمي والشيخ علي حاتم السليمان الذي سيكون قادرا على العودة في حال التوصل الى تسوية ملف العيساوي، آخذين بنظر الاعتبار ان ملف اتهامات السليمان تدور حول تسببه بتظاهرات عام 2013”.