
افادت مصادر مطلعة بوجود خلاف بين وزير الداخلية عثمان الغانمي ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بشان موضوع التعامل مع المظاهرات.
وبحسب المصادر فان “الكاظمي منع استخدام القوة حتى لو تم الاحراق والتعدي والفوضى من قبل المتظاهرين في حين ان وزير الداخلية في خلاف معه لأنه يعتبر ذلك اهانة للرتبة العسكرية وهيبة الدولة واضعاف لمؤسسته مؤامرة جديدة يخضوها من يريد هيبة الدولة.
هذا وشهدت اغلب مدن العراق احتجاجات واسعة للمطالبة بالحقوق المشروعة.



