اعلن وزير الدفاع جمعة عناد، اليوم السبت، البراءة من اخيه، فيما قذم اعتذاره لكب من اساء اليهم.
وادناه نص المنشور:
بسم الله الرحمن الرحيم
( ولما دخلوا على يوسف آوى اليه اخاه قال اني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون)
قد يعلم الجميع بأن المدعو ( عبدالرزاق) اخي ( الشقيق) والذي حاولت جاهداً أن أُبعده عن كل الطرق الملتوية التي أحاطت به ،وقد نجحتُ والحمدلله بحمايته من الانجرار وراء كل زخارف الاقاويل والاباطيل،وتعهدت منذ نعومة أظفاره بكل مصاريفه واحتياجته حتى استوى عوده وذلك لرابطة الاخوة بيننا.
لكنه وللأسف الشديد لم يقدر ذلك وحاول استغلال اسمي وكياني ومنعته من ذلك بكل ما أُوتيت من قوة.ولما يئس بدأ ينشر كل مايغضبني حتى وصل به الامر أن يشتم أصحابي وأصدقائي علناً لزرع العداوة بيني وبينهم وكذلك التطاول على بعض رموز عشيرتي وشتمهم،وبعد أن أوصلني الى طريق مسدود لارجعة فيه ولا أمل في اصلاحه،لذا قررنا التبرئه منه(انا واخوتي واولادي) الى يوم القيامة،فهو الان لايمثلني بكل المحافل سواء إن كانت عشائرية أو حكومية،وأعتبر هذا المنشور اعلاماً لكل العشائر..واقدم إعتذاري لكل من اصابه سوءاً منه وس
أتصرف تجاهه بالوجه الذي يرضي الله وعباده.
والسلام خيرختام
